بسم الله الرحمن الرحيم
أصعب شئ فى الكتابة هو الإفتتاحية فهى البوابة التى يفتحها الكاتب للقارئ ليعبر من خلالها إلى عالمه الخاص وتلعب الكلمات دور السلم الذى يصعد بالقارئ إلى رسالة معلقة بأعلى ذلك السلم وإذا لم يحسن الكاتب فى نسج درجات هذا السلم يخسر القارئ قبل إيصال رسالته فأدعو الله أن يجعل لدى القدرة فى نسج درجات ذاك السلم و فى بناء خيوط جسور التواصل كى أعبر إلى عقول وقلوب القراء.
قد يتسائل البعض عن وضع إسمى كعنوان لهذه المدونة؟
أصدقكم القول بأنى بحثت كثيراً عن اسم يناسب ما سأدونه بإذن الله فى هذه المدونة فوجدت أنه يمكن تصنيفه تحت خواطر وقصائد حرة أو قراءة فى الأحداث الجارية أو ساعات تأملية من أفكار تهاجم عقلى أحيانا بعضها فلسفى والبعض الآخر يمثل مواقف حياتية فوجدت بعد تفكير ومحاولات فى إنشاء هذه المدونة أن أضع إسمى عليها لأنها ستكون معبرة عن كلمات من نبت أفكارى ليس قياسا على كتابات أحد أو وزنا على اشعار أحد فأنا فى الكتابة أمثل التلميذ والمعلم فى آن واحد يقرأ ما يكتب والتعليقات عليها وموضوعات وتعبيرات من كتاب آخرين ذى صيت أو مثلى فى بدايات كتاباتهم مما يزيد العقل ثراءا وينير الكتابة أفكارا
قد يظن البعض أن ماسبق هو من باب الغرور ولكنك مخطئ عزيزى القارئ هو من سبيل حب الذات وهناك فارق بين الإثنين فالغرور يجعل صاحبه ينظر بتعالى للأخرين غير عابئ بالنقد ويظل حبيس فكرة واحدة أنه لا مثيل له أما حب الذات فهو أن لا تبخس نفسك حقها من التطور والتعلم من الآخرين سواء كانوا أكبر منك علما وسنا أو أصغر منك فمن يرغب فى التعلم لا ينظر سوى إلى ما يريد أن يتعلمه وليس من هو المعلم
وقد يتسائل آخرون عن الدافع فى إنشاء هذه المدونة؟
وإجابتى هى بكل بساطة تشجيع عدد لا بأس به من أصدقائى على الفيس بوك بالخروج من محيطى الضيق إلى محيط أكثر رحابة أنقل فيه كتاباتى التى بدأتها منذ وقت قصير من وجهة نظرى فقد بدأت هذه الكتابات منذ شهر رمضان الماضى ووجدت أن ذلك سيكون تحدى كبير لأنه قد يكون نافذة جديدة على عالم جديد لا توجد فيه مجاملات فى الحكم على كتاباتى وقد حاولت من قبل خوض ذاك التحدى فى شهر يناير الماضى فقمت بإنشاء ثلاث مدونات!!؟ نعم لا تستعجب عزيزى القارئ فقد كنت أرغب فى الفصل وتصنيف كتاباتى رغم قلتها إلى واحة الشعر تختص بالقصائد الحرة والخواطر و مدونة من هنا وهناك تختص بالمواضيع المختلفة والثالثة كانت مدونة قصصية لكنى لم أكمل هذا الطريق واستقريت على حذف تلك المدونات التى لم أنشر بهم ما يستحق ووجدت أن ذلك سيكون مشتتا لى ولمن يرغب فى متابعة ما سأقوم بنشره.
أود أن أشير إلى أن ما سأقوم بنشره سيكون من مخزون كتاباتى على الفيس بوك وفى كل موضوع سأنوه عن تاريخ كتابته الأصلى
وفى النهاية الكلمة أمانة يجب أن يكون هدفها العقل والقلب كى تظل عالقة فى الأذهان فلا يمكن لكلمة لا تشعر بها وقت كتابتها أونطقها أن تصل إلى قارئها أو سامعها كما ترغب أن تصل إلا إذا كانت نابعة من قلبك موزونة بميزان عقلك مشبعة بأحاسيس داخلية
أصعب شئ فى الكتابة هو الإفتتاحية فهى البوابة التى يفتحها الكاتب للقارئ ليعبر من خلالها إلى عالمه الخاص وتلعب الكلمات دور السلم الذى يصعد بالقارئ إلى رسالة معلقة بأعلى ذلك السلم وإذا لم يحسن الكاتب فى نسج درجات هذا السلم يخسر القارئ قبل إيصال رسالته فأدعو الله أن يجعل لدى القدرة فى نسج درجات ذاك السلم و فى بناء خيوط جسور التواصل كى أعبر إلى عقول وقلوب القراء.
قد يتسائل البعض عن وضع إسمى كعنوان لهذه المدونة؟
أصدقكم القول بأنى بحثت كثيراً عن اسم يناسب ما سأدونه بإذن الله فى هذه المدونة فوجدت أنه يمكن تصنيفه تحت خواطر وقصائد حرة أو قراءة فى الأحداث الجارية أو ساعات تأملية من أفكار تهاجم عقلى أحيانا بعضها فلسفى والبعض الآخر يمثل مواقف حياتية فوجدت بعد تفكير ومحاولات فى إنشاء هذه المدونة أن أضع إسمى عليها لأنها ستكون معبرة عن كلمات من نبت أفكارى ليس قياسا على كتابات أحد أو وزنا على اشعار أحد فأنا فى الكتابة أمثل التلميذ والمعلم فى آن واحد يقرأ ما يكتب والتعليقات عليها وموضوعات وتعبيرات من كتاب آخرين ذى صيت أو مثلى فى بدايات كتاباتهم مما يزيد العقل ثراءا وينير الكتابة أفكارا
قد يظن البعض أن ماسبق هو من باب الغرور ولكنك مخطئ عزيزى القارئ هو من سبيل حب الذات وهناك فارق بين الإثنين فالغرور يجعل صاحبه ينظر بتعالى للأخرين غير عابئ بالنقد ويظل حبيس فكرة واحدة أنه لا مثيل له أما حب الذات فهو أن لا تبخس نفسك حقها من التطور والتعلم من الآخرين سواء كانوا أكبر منك علما وسنا أو أصغر منك فمن يرغب فى التعلم لا ينظر سوى إلى ما يريد أن يتعلمه وليس من هو المعلم
وقد يتسائل آخرون عن الدافع فى إنشاء هذه المدونة؟
وإجابتى هى بكل بساطة تشجيع عدد لا بأس به من أصدقائى على الفيس بوك بالخروج من محيطى الضيق إلى محيط أكثر رحابة أنقل فيه كتاباتى التى بدأتها منذ وقت قصير من وجهة نظرى فقد بدأت هذه الكتابات منذ شهر رمضان الماضى ووجدت أن ذلك سيكون تحدى كبير لأنه قد يكون نافذة جديدة على عالم جديد لا توجد فيه مجاملات فى الحكم على كتاباتى وقد حاولت من قبل خوض ذاك التحدى فى شهر يناير الماضى فقمت بإنشاء ثلاث مدونات!!؟ نعم لا تستعجب عزيزى القارئ فقد كنت أرغب فى الفصل وتصنيف كتاباتى رغم قلتها إلى واحة الشعر تختص بالقصائد الحرة والخواطر و مدونة من هنا وهناك تختص بالمواضيع المختلفة والثالثة كانت مدونة قصصية لكنى لم أكمل هذا الطريق واستقريت على حذف تلك المدونات التى لم أنشر بهم ما يستحق ووجدت أن ذلك سيكون مشتتا لى ولمن يرغب فى متابعة ما سأقوم بنشره.
أود أن أشير إلى أن ما سأقوم بنشره سيكون من مخزون كتاباتى على الفيس بوك وفى كل موضوع سأنوه عن تاريخ كتابته الأصلى
وفى النهاية الكلمة أمانة يجب أن يكون هدفها العقل والقلب كى تظل عالقة فى الأذهان فلا يمكن لكلمة لا تشعر بها وقت كتابتها أونطقها أن تصل إلى قارئها أو سامعها كما ترغب أن تصل إلا إذا كانت نابعة من قلبك موزونة بميزان عقلك مشبعة بأحاسيس داخلية